الخميس، 1 مارس 2012

فنيات تعديل السلوك
المشكلة : عادات دراسية خاطئة :
*      تأجيل الواجبات المدرسية وعدم أدائها بانتظام .
*      عدم تنظيم الوقت  .
*      عدم تنظيم العمل المدرسي منذ بداية العام .
*      عدم القدرة على تنظيم التفكير وتخطيط الإجابة أثناء الامتحان .
الأساليب الإرشادية :
1.      الإرشاد الجمعي ويكون ذلك باستخدام المحاضرات والمناقشات مع الطالبات لتحديد أفضل أوقات المذاكرة وأفضل الطرق للمذاكرة الجيدة وتحديد جداول محددة للدراسة وتحديد طرق مثلى للدراسة ، والإرشاد قد يكون للطالبات أو الأمهات .
2.      ضبط المثيرات وذلك بإبعاد المثيرات المشتتة لانتباه الطالبة مثل الضوضاء والضوء الساطع والمكالمات الهاتفية وتهيئة الظروف المناسبة للمذاكرة .
3.      التعزيز الإيجابي وذلك باستخدام المكافآت عند نجاح الطالبة في حل واجباتها أو لالتزامها بجداول المذاكرة .
4.      التشكيل وذلك بتعلم أو تكوين عادات دراسية جديدة للطالبة وفق خطط محددة ومدروسة .


المشكلة : السلوك العدواني :
الأساليب الإرشادية :
1.      توفير الرعاية والاهتمام بالطالبة المنبوذة اجتماعيا والتي تميل للعدوان .
2.      عند التأكد من أن سبب السلوك العدواني التنشئة الاجتماعية لدى الأسرة يجب مقابلة والدة الطالبة وتوضيح الجوانب الإيجابية والسلبية في التنشئة وتذكيرها بأسس التنشئة الاجتماعية السليمة بأسلوب لبق مبسط مع لفت النظر لخطورة بعض وسائل الإعلام .
3.      تحليل السلوك العدواني لدى الطالبة ، ثم تحديد السلوك الإيجابي البديل ، والعمل على إيجاد السلوك الإيجابي البديل ( تسعى لتحقيقه ) مرشدة الطالبات والمعلمات مع تعزيزه بالحوافز الجذابة للطالبة . وبذل الجهد لتحقيقه من قبل مرشدة الطالبات .
4.      تعزيز السلوك الإيجابي لدى الطالبات العدوانيات كالميل للتعاون مع إهمال وتجاهل السلوك العدواني حتى يحدث له انطفاء .
5.      مساعدة الطالبة العدوانية للتغلب على صعوبات الحياة قدر الإمكان .
6.      مراعاة حسن توزيع الطالبات في الفصول .
المشكلة : الخجل :
الأساليب الإرشادية :
1.      عند التأكد من أن سبب خجل الطالبة نتيجة أساليب التنشئة الاجتماعية والأسرية الخاطئة فعلى مرشدة الطالبات مقابلة والدة الطالبة الخجولة أو من يقوم مقامها ( إرشاد جماعي أو إرشاد فردي ) وتوضيح الجوانب الإيجابية والسلبية في التنشئة وتذكيرها بأسس التنشئة الاجتماعية السليمة بأسلوب مناسب وتعويد الطالبة على الاعتماد على نفسها وتحمل المسؤولية المناسبة لبث الثقة في نفسها والتعامل معها بالنقد البناء والتوجيه دون سخرية والمتابعة من الأسرة .
2.      التحصين التدريجي للطالبة الخجولة ضد الخجل بتدريبها على السلوك التوكيدي ( السلوك المطلوب ) وتعريفها للمواقف التي تثير  الخجل لديها حتى تتمكن من كف القلق والخوف الناتج عن هذه المواقف والمؤدية للخجل .
3.      تعزيز السلوك الصحيح لدى الطالبة الخجولة نتيجة نجاحها في أي اتصال اجتماعي تعاوني مثل التعزيز بمكافأة .
4.      النمذجة وذلك بعرض أفلام تمثل مواقف ترى الطالبة خلالها أشخاصا يتصرفون بجرأة أمام الآخرين .
5.      أسلوب اللعب إذا كانت الطالبة الخجولة في المرحلة الابتدائية وذلك عن طريق إشراك الطالبة في مجموعات اللعب مع تقديم العون من قبل المحيطين بها في مواجهة مواقف اللعب .
6.      تدريب الطالبة الخجولة على طريقة التحدث الإيجابي مع الذات ذلك أن امتناع الطالبة عن التحدث  يدعم هذا الخجل عندها لذلك لابد أن تتحدث إلى نفسها لماذا الخجل ؟ إني قادرة على التحدث مع الأخريات .
7.      استخدام طريقة العلاج العقلاني المعرفي مع الطالبة الخجولة بتعديل بعض الأفكار الخاطئة لديها لديها ومنها :
أ‌-       إن النجاح المدرسي لا يعني بالضرورة الانزواء وعدم ممارسة النشاط الاجتماعي .
ب‌-   إن الفشل في إتمام مهمة معينة لا يعني أنها نهاية المطاف ؛ فالفرد معرض للفشل وما يجب عمله هو مواجهة الفشل والتغلب عليه والمحاولة مرة أخرى .
ت‌-   الاقتناع بأن كل فرد يملك القدرة والطاقة لإثبات وجوده وتحقيق ذاته والتفاعل بفاعلية مع الآخرين في المواقف المختلفة .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق